محمد مهدي الجواهري - كان مقهى " رشيد " موعدنا عصراً وكنَّا من سابقٍ أحلاسه مجلسٌ زانَهُ الشبابُ ، وأخلوا " للزهاويِّ" صدرَه والرياسه هو إنْ شئتَ مجمعٌ للدُّعاباتِ وإن شتتَ معهدٌ
محمد مهدي الجواهري - ( جربيني ) . جرّبيني منْ قبلِ انْ تزدَريني, وإذا ما ذممتِني فاهجرِيِني. ويَقيناً ستندمينَ على أنَّكِ, من قبلُ كنتِ لمْ تعرفيني. لا تقيسي على ملامحِ وجهي وتقاطيعِه
محمد مهدي الجواهري - ( قتل العواطف ! ) . . أغْرَى صِحابي بتقريعي وتأنيبي طولُ اصطِباري على همٍّ وتَعذيبِ أيسْتُ من كلِّ مطلوبٍ أُؤمِّلُهُ وأصبحَ الموتُ من أغلى مطاليبي إذا اشتهيتُ
![شعر الجواهري - وحين تطغى على الحرّان جمرته - عالم الأدب | Hd phone wallpapers, Phone wallpaper, Save شعر الجواهري - وحين تطغى على الحرّان جمرته - عالم الأدب | Hd phone wallpapers, Phone wallpaper, Save](https://i.pinimg.com/originals/3c/8d/23/3c8d23fbe59fbea14899da478509d8ab.jpg)