![ما كان من شيء، ولا يكون إلا بقضاء الله وحده، وقدره دون غيره، كل ذلك قد سبق به علم الله تعالى، وكُتب في اللوح المحفوظ قبل خلق الخلائق. | سنة أو شيعة ما كان من شيء، ولا يكون إلا بقضاء الله وحده، وقدره دون غيره، كل ذلك قد سبق به علم الله تعالى، وكُتب في اللوح المحفوظ قبل خلق الخلائق. | سنة أو شيعة](https://i.ytimg.com/vi/K5EtHeht7NA/hqdefault.jpg)
ما كان من شيء، ولا يكون إلا بقضاء الله وحده، وقدره دون غيره، كل ذلك قد سبق به علم الله تعالى، وكُتب في اللوح المحفوظ قبل خلق الخلائق. | سنة أو شيعة
اما المراد من التقدير الالهي، ان الله تعالى جعل لكل حادثٍ مقداراً وحدوداً، كميةً وكيفيةً، وزمانيةً ومكانيةً معينةً، في تحققه بفعل العلل والعوامل التدريجية.
![قراءة حداثوية .. في مفهوم " اللوح المحفوظ " و " النص القرأني " - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر قراءة حداثوية .. في مفهوم " اللوح المحفوظ " و " النص القرأني " - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر](https://mufakerhur.org/wp-content/uploads/2013/04/ancientiraq-227x300.jpg)